إن ما حملته هذه المنشورات من «كلمات»
لا تُفهم إلا باتباع «منهجية علمية»
تحمل أدوات لفهم القرآن
هي مجرد «نماذج» لبيان فاعلية هذه الأدوات التي حملها مشروعي الفكري، وهي:
١- اللسان العربي: ومصدره المعرفي مراجع «اللغة العربية»
٢- السياق القرآني: ومصدره المعرفي «علم السياق»
٣- آليات عمل القلب: ومصدرها البيئة التي تعلم فيها الإنسان كيف يقوم بتفعيل آليات التفكر والتعقل والتدبر والتفقه والنظر… إلى آخر الآليات.
٤- آيات الآفاق والأنفس: ومصدرها التخصص العلمي في المجالات المختلفة
ثم المحور الأساس الذي تدور حوله هذه الأدوات هو «منظومة التواصل المعرفي».
محمد السعيد مشتهري