ولأن (سامر اسلامبولي) لا يقرأ ما أكتبه
واذا قرأ لا يتدبر
ولو أنه قرأ المنشورات التي كتبتها في 2014 بعنوان (السرقة الفكرية) والتي أشرت إليها في منشور سابق، لعلم قصة كتاب (القران وكفى) ومن هو صاحبه الحقيقي بالمستندات
ولأن (سامر اسلامبولي) لا يقرأ ما أكتبه
واذا قرأ لا يتدبر
ولو أنه قرأ المنشورات التي كتبتها في 2014 بعنوان (السرقة الفكرية) والتي أشرت إليها في منشور سابق، لعلم قصة كتاب (القران وكفى) ومن هو صاحبه الحقيقي بالمستندات