تابع المنشور السابق
يقول المهندس عدنان عند حديثه عن دقة وإبهار نتائجه: «إطلاق النص القرآني لا يقبل أي تبديل أو حذف أو إضافة لحرف واحد»، فماذا نفعل في المصحف الذي بقراءة «قالون»، والذي يتعبد به المسلمون في بلاد كثيرة منها ليبيا وتونس، وبآياته حروف ناقصة؟!