إننا لا يمكن أن نحمل للناس الهدى والنور، التقدم والرقي، الصلاح والفلاح، ونحن نقدم “الرواية” على “الآية”، وكلام البشر على كلام الله، والفهم المذهبي على الفهم القرآني. إننا يجب أن نضع نصب أعيننا الخيرية التي شرف الله تعالى بها هذه الأمة، أمة التوحيد الخالص، أمة “التدبر القرآني”، فلا نسمح بـ “العشوائية الفكرية”، ولا بـ “الجدل العقيم”، ولا بـ “التخلف الديني” باسم الدفاع عن “السنة النبوية”!!
* البكاء على المريض لن يشفيه!!