نحو إسلام الرسول

(253) 11/9/2014 (معلومة هامة جاءتني الآن….. ونأسف على الإزعاج )

معلومة هامة جاءتني الآن….. ونأسف على الإزعاج، وهي:
أن المستشار أحمد عبده ماهر، نشر على صفحته، في 4/9/2014 تعقيبا لشخص اسمه (عثمان علي)، علمت أنه المتحدث الرسمي باسم أحمد صبحي منصور، وهذا هو نص ما قاله هذا (الغلام):
“محمد المُشتهرى منعنى من دخول صفحته عندما عجز عن الرد على تعقيبى لكشفى لحقيقة كدبه وإفتراءه على الدكتور احمد صبحى منصور، وتحديته أن يرد على جزء من الحقائق التى عندى عنه، وهذا هو التعقيب الدى كتبته على تشويهه للدكتور منصور:
“فوالله الدى لا إله إلا هو أن محمد المُشتهرى كاذب كاذب كاذب، وانا على ذلك من الشاهدين، وأنا أعلم انه لن يترك تعقيبى هدا، ويبدو انه يعيش احلام اليقظة، فالمشتهرى كان يجلس امام احمد صبحى منصور (فى المسائل الدينية ) كالتلميد، وكلهم وكل من دكرهم كنت معهم وكنت طرفا رئيسا فى ندواتنا وتحركاتنا مند الثمانينات، وننتقل من مسجد لمسجد فى صلاة الجمعة، ولم يكن معنا ولم نكن نعرف هدا المُشتهرى ولا جمال البنا، وعندما قُبض على هده المجموعة المجموعة لم يكن بها ولا فيها ولا علاقة لها بالمُشتهرى، والمُشتهرى لم يجروء على النطق بحرف إلا بعد ان مات ابوه، هو يعلم هدا، ولينتظر منى معلومات أخرى عنه فى رسالة مُطولة، ووالله مرة أخرى انى أكتب هدا شهادة لله لإنصاف الرجل فى غيبته، ولو علم لمنعنى، لأنه قال انا لا اهتم بمثل هدا، انا يهمنى وصول ابحاثى للناس، ولا انظر لمن يُعطلنى، ولقؤنا عند الله يفصل بيننا… يبقى أن نقول للكادب المُشتهرى، ان احمد صبحى منصور، فصل من جامعة الأزهر، واقفوه عن العمل بسبب ابحاثه وكُتبه التى قررها على الطلاب وهو فى سن ال33 سنة، ومن قبلها تحدى شيوخ الأزهر وعلى رأسهم عبدالحليم محمود فى رسالة الدكتوراة وهو عنده 27 سنة وعطلوه 7 سنوات بسبب علمه وابحاثه، واصدر ونشر كتاب السيد البدوى فى تحد عالمى للتصوف ولشيوخ الأزهر عُباد القبور، وهو عنده 30 سنة، فى داك الوقت كان يعيش الكفاف، وآناس آخرون تأتى لهم الأموال بحجور الجلاليب، واقسم لانى شاهدت دلك بنفسى .. إتق الله يا مُشتهرى، ولا تفترى وتدعى كدبا على الرجل اشياء لا تمت للحقيقة بصلة، ولو انت واثق من نفسك لا تحدف تعقيبى ورد عليه، كنت أحترمك كثيرا ولكن للأسف طلعت أسوأ من السلفيين!!!
وأقول:
ها أنا يا (عثمان علي)، قد نشرت تعقيبك فورا، ولم أنتظر حتى أنتهي من أزمة حليفكم المستشار أحمد عبد ماهر، لأن المفترض أن المنشور السابق له بقية، وكان من الأفضل ألا أقطع تسلسل الأفكار…، ومع ذلك أجبت على قولك (لا تحدف تعقيبى)!!
أما قولك (ورد عليه)…، أنا في الحقيقة لم أر في تعقيبك شيئا يحتاج إلى الرد عليه، فأنا أمام (كلام مرسل) من الكلام الذي يُحكى على المقاهي، يستطيع أي إنسان أن يحكيه!! أما الكلام (غير المرسل)، فهو الذي عليه دليل وبرهان!!
إن كل أجزاء موضوع (لماذا القرآن، والقرآن وكفى) من (1-5)، كلها مدعمة بالأدلة والمستندات، فهل يعقل (يا رجل)، يا من أقسمت بالله العظيم أني كاذب، هل يعقل ألا يتضمن تعقيبك هذا، (مستندا واحدا) يبطل المستندات التي أتيت أنا بها ونشرتها؟!
ألم يكن من الأفضل لك ولكرامتك، ولشيخك، أن يكون تعقيبك في (الصميم)؟! هل تعلم أنك بهذا التعقيب قد أهنت شيخك (أحمد صبحي منصور) وكل من تابعوه وناصروه وهم يعلمون أني أتهمه بسرقة كتاب (القرآن وكفى)؟!
هل ما جاء في هذا التعقيب هو كل ما تملكه من أدلة على أني كاذب؟!
وإذا كان عندك الكثير غيره، فهل كان من المنطق أن تبدأ بحكاوي القهاوي؟!
لماذا لم تذكر شيئا ترد فيه على ما ذكره شيخك من أنه باع شرفه (العلمي) لمعمر القذافي مقابل حفنة من الدولارات، جعلته يغير اسمه إلى (د/ عبد الله الخليفة)، ويغير اسم الكتاب الذي نسبه إليه (القرآن وكفى) وهو كتابي…، يغيره إلى (لماذا القرآن)؟!! (ولا حد شاف ولا حد دري)…..!!!!!

يا (عثمان علي):
أمامك من الآن (ساعة من الزمن)، تنشر فيها كل ما تملك من مستندات تثبت أني (كذاب) في ما كتبت، بداية من المنشور [1] وحتى المنشور [5] من موضوع (لماذا القرآن، والقرآن وكفى)، وأنا أعلم أن من أصدقاء الصفحة من هم على تواصل دائم معك، مثلا (فؤاد السيد السقا)، ويرسلون إليك كل ما يحدث على صفحتى!!
فإن لم تفعل، فاعلم أنك أنت (الكاذب)، ولن تكون لك ولا لشيخك ولا لأنصاره كرامة بين الناس بعد هذه الفضيحة (على شبكات التواصل الاجتماعي)، إلا من كانوا على شاكلتكم، أعضاء في رابطة (السُرّاق)!!

الأعزاء أصدقاء الصفحة… نأسف مرة أخرى للإزعاج …

وموعدنا مع استكمال (أزمة) المستشار أحمد عبده ماهر (الفكرية) في المنشور القادم!!

أحدث الفيديوهات
YouTube player
تعليق على مقال الدكتور محمد مشتهري (لا تصالحوهم ولا تصدقوهم)
* خالد الجندي يتهم ...
محمد هداية لم يتدبر القرآن
لباس المرأة المسلمة
فتنة الآبائية
الأكثر مشاهدة
مواقع التواصل الإجتماعى