تقول: (إنكار السنة ليس إنكار حدوث وقائع معينة مع رسول الله عليه السلام. الإنكار هو إنكار صحة ما وصلنا عن ما حدث سواء كليا أو جزئيا. وبالتالي مصطلح إنكار السنه لا يكافيء منطقيا إنكار وجود الرسول عليه السلام)
أقول: واضح من متابعتي لكل تعليقاتك، أنك تدخل فقط لتعترض، وتجادل جدلا عقيما، كما حدث أكثر من مرة على هذه الصفحة!!
الكلام واضح جدا…، لقد بدأت حديثي بتعريف (السنة)، وقلت: إنها في اللسان العربي وفي السياق القرآني تعني الطريقة والكيفية، فإذا أضيفت إلى موجود كان معناها طريقة أداء هذا الموجود لحياته (يعني إدارة حياته)، فإذا أضيفت إلى النبي كانت طريقة أداء النبي (أي حياة النبي)، ولذلك أنا قلت: (لا أنكر حياة النبي لأنها وردت في القرآن)!!
إما أنت، فلأنك تفهم (السنة) بمعناها (السلفي)، قلت: “(إنكار السنة) هو إنكار (صحة ما وصلنا) عن ما حدث سواء كليا أو جزئيا)”!!! وكعادتك في الجدل العقيم قلت: (وبالتالي مصطلح إنكار السنة لا يكافيء (منطقيا) إنكار وجود الرسول عليه السلام)!!
الحقيقة شيء غريب وعجيب!! أي (منطق) هذا الذي تتحدث عنه!! ما لك أنت و(العلم) و(المنطق)؟؟!! هل قرأت ردي على أ/ سامية عدنان، وعلى أ/ إسلام قنديل، قبل أن (تتمنطق)؟!
ما شأنكم أنتم بالنبي وسنته؟!! أنتم أتباع (السنة النبوية المفتراة)، (سنة الصحيح الذي وصلنا، والضعيف الذي لم يصلنا)، (سنة القتلة) الذين يسفكون الدماء اليوم بغير حق، باسم (ما صح من سنة النبي)!!