كلما شاهدت العالم الأول، المتقدم المتحضر، وجدت أن معظم أفراده قد تربوا على قيمة التفكر والتعقل والتدبر…، فلا يقدمون على فعل شيء إلا بعد الوقوف على جدواه…، وتربوا على قيمة الوقت، فلا يُضيعون أوقاتهم فيما لا فائدة من ورائه…، فسألت نفسي: متى سيكون المسلمون شهداء على هؤلاء، كما أمرهم ربهم؟!! وأين أجد النموذج المسلم الذي وضع خارطة الطريق للمسلمين ليكونوا “شهداء على الناس” في يوم من الأيام؟!!
* هل تعلم أن الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك؟!