عندما ينظر الإنسان إلى آيات الآفاق والأنفس، يدرك عظمة الخالق، فيسجد له مقراً بأسمائه الحسنى وصفاته العليا. وعندما يقف على طبيعة التناغم بين آيات الآفاق والأنفس وآيات الذكر الحكيم فإنه سيسجد للخالق الذي كرمه وفضله على سائر المخلوقات.
* إن تفاعل آليات التفكر والتعقل والتدبر…، مع آيات الآفاق والأنفس، يجعل القلب دوما ساجدا لله الواحد الأحد.