يُصلّون على النبي ويعصون الرسول
عندما قام صديق عزيز بعمل دعاية لفيديو «لماذا نحو إسلام الرسول» على صفحة «نحو إسلام الرسول»:
لم أكن أتصور أن تكون أزمة «جينات الفرقة الناجية» قد وصلت إلى هذا الحد السرطاني الخطير الذي لا يُرجى شفاؤه.
مئات التعليقات لا تحمل غير الصلاة على النبي، بالصيغ المختلفة، الدالة على أن أصحابها مصابون بـ «فيروس الغباء الديني»:
لأن موضوع الفيديو لم ينقل غير الصورة الواقعية التي يعيش بداخلها المسلمون اليوم.
ومرفق رابط الفيديو، لمن يريد أن يتحقق من موضوعه، والوقوف على نسبة «الغباء الديني» التي أصيب بها ٩٩٪ من المسلمين أتباع الفرق والمذاهب الإسلامية العقدية والفقهية.
محمد السعيد مشتهري
الرابط: