نحو إسلام الرسول

(1704) 7/2/2021 «يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ – وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ – وَانْهَ عَن الْمُنكَرِ»

إن التوجه «نحو إسلام الرسول» يكفر بجميع التوجهات الدينية التي عليها المسلمون اليوم، من سلفية وجهادية وقرآنية وتنويرية وإلحادية:
ويؤمن فقط بتفاعل نصوص «آية» رسول الله محمد «القرآنية العقلية» مع «مقابلها الكوني» في الآفاق والأنفس، وفق منهجية علمية تحمل أدوات مستنبطة من ذات القرآن:
والسؤال:
فلماذا لا يُعجب أتباع التوجهات الدينية السابق ذكرها بمقالات «نحو إسلام الرسول»؟!
والجواب:
لأن هذه المقالات، تنهى عن المنكرات التي تفعلها كل هذه التوجهات الدينية، ودون استثناء.
واللافت للنظر أنني كلما ذكرت أسماء بعض نجوم هذه التوجهات، إذا بأتباعه يخرجون من جحورهم وقلوبهم تشتعل غيظًا:
لأنهم لا يستطيعون إقامة حوار علمي مع «محمد مشتهري»، وإذا ألقى أحدهم بنفسه إلى التهلكة وقام بالتعليق على مقال من المقالات، يفر هاربا من الحوار معي ولا يستكمله.
ولكن هناك مشكلة:
عندما يدخل أحد على أي حساب وينتقد ما كتبه صاحبه، نرى هجوم العشرات من أتباع صاحب هذا الحساب عليه:
فلماذا لا أرى ذلك يحدث من أصدقاء التوجه «نحو إسلام الرسول» منذ إنشاء الحساب والصفحة؟!
محمد السعيد مشتهري
أحدث الفيديوهات
YouTube player
تعليق على مقال الدكتور محمد مشتهري (لا تصالحوهم ولا تصدقوهم)
* خالد الجندي يتهم ...
محمد هداية لم يتدبر القرآن
لباس المرأة المسلمة
فتنة الآبائية
الأكثر مشاهدة
مواقع التواصل الإجتماعى