لقد تطورت المعاملات المالية والتجارية، وتعقدت أشكالها وأساليبها، ليس فقط من الناحية الشكلية وإنما أيضا من الناحية الأصولية الموضوعية. كما تطورت طبيعة وأساليب التجارة العالمية في عصر الانفتاح الاقتصادي والعولمة والثورة المعلوماتية وشبكة الاتصالات المفتوحة. فهل يمكن أن نجد عند فقهاء المذاهب الفقهية المختلفة ما يمكن الاستفادة به اليوم في مواجهة هذه التحديات الاقتصادية والمالية المعقدة؟!
* يقولون: “العمر هو الشئ الوحيد الذي كلما زاد نقص”، فما الذي زاد وما الذي نقص؟!!