(خطأ واحد في القرآن يكفي لهدم الإسلام – القرآن يخلط بين مريم اخت موسى وهارون «بنت عمران»، وبين مريم بنت يواقيم «العذراء»، والفرق بين الاثنتين حوالي ألف سنة – هذا يدل على تخلف الكاتب ولخبطته بين المريمتين – ويعني إنه ليس كلام الله لان المفروض أن الله يعرف)
لا يا «إنجي محمد»، المكتوب في هذا المصحف الذي بين أيدي المسلمين اليوم، هو «كلام الله» يقينًا، وجهلك بهذه الحقيقة يخصك وحدك، ولا علاقة له بـ «دين الإسلام» الذي تستمتعين دومًا بالهجوم على مقدساته.
وما علاقتك أنت بـ «القرآن» حتى تتحدثين عن آياته؟!
وهل اسم «محمد» هو اسم «الأب» أم اسم «مستعار»؟!
على كل حال، فقد قمنا بالرد على هذه الشبهة من قبل أن تكشفي عن جهلك بها، وذلك في «٢-٩-٢٠٢٠» كما هو مبيّن في البوست المرفق.
محمد السعيد مشتهري