وما زال التحدي قائما، ومازال بابه مفتوحًا للقرآنيّين
أعلم أن هناك من لا يُعجبون بأي منشور يسيء للقرآنيّين، حتى لو كفروا بالله وبرسوله، والحقيقة أنهم فعلا كفروا بالله وبرسوله، هم والذين مازالوا يداهنونهم ممن لا ملة لهم ولا دين.
إنه «دين الله» … إنه «دين الإسلام» …. إنه «دين العلم» …. الأمر الذي يستحيل أن يفهمه القرآنيّون لأن الله ختم على قلوبهم:
* «خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ»