ومعذرة للذين يجهلون (علوم اللغة) التي نزل بها القرآن.
ويجهلون (علم السياق) الذي يستحيل فهم القرآن بمعزل عنه.
لأنهم لن يعجبوا بهذا البوست، كما لم يعجبوا بالعشرات مثله منذ إنشاء هذه الصفحة.
ولكنها الفريضة الغائبة عن قلوب المسلمين التي لم يستطع فيروس الهوس الدينى اختراقها إلا بعد أن هجر آباؤهم لغة القرآن وعلم السياق.
فرق بين أن تكون جاهلا بلغة القرآن وبعلم السياق وتستعين في فهم القرآن بمن يعلمهما حتى تدرسهما ولا تكون تابعا مقلدا طوال حياتك.
وببن أن تنكر العلمين بدعوى أن الله قد بين وفصل كل شيء في القرآن، كما يدعي أصحاب بدعة (القرآن وكفى).
الذين هربوا جميعا من هذه الصفحة بعد ما قصمت ظهورهم منهجية (نحو إسلام الرسول) بالحوار العلمي معهم، وخاصة الحوار الذي كان على هذه الصفحة مع عاطف الحاج محمود.