القاصمة:
لقد حرم الله التفرق في دين الإسلام
فمن مات سنيا أو شيعيا أو معتزليا أو أباضيا سيحشر يوم القيامة مع المنافقين لإصراره على الانتماء إلى دين ما أنزل الله به من سلطان.
هذا مع كامل احترامي لمعظم أصدقاء الصفحة الذين أعلم أنهم مصرون على الانتماء إلى ما وجدوا عليه آباءهم.
سواء كان ذلك بتقديس تراث فرقتهم الديني أو بنقده ونقضه فهم جميعا في الفرقة سعداء.
ولكن المصيبة العقدية الكبرى أن يستمر هذا الإصرار الجاهلي في الوقت الذي يستقبل فيه العالم ملك الموت كل ثانية!!!
وهل هناك جهل ديني وغباء سياسي بعد مسيرات (الدعاء من أجل الوباء) التي شهدتها الاسكندرية؟؟!!