أرجو من الأخوة المفكرين، والباحثين، الذين ينقلون موضوعات، أو فقرات، أو مصطلحات…، من “مشروعي الفكري”، أن ينسبوها إلى مصدرها، فكثير منهم نسبوا ما نقلوه إلى أنفسهم…، فأحدثوا لبسا وحيرة عند كثير من المتابعين، الذين ظنوا أني أوافق أصحاب هذه التوجهات “القرآنية” في كل ما ذهبوا إليه [نظرا لاتفاقنا على بعض ما ذهبوا إليه] والحقيقة أني أخالفهم، ليس فقط في النتائج، وإنما في المنهج، والتأصيل العلمي الذي أقاموا عليه هذه النتائج…، لذلك لزم البيان!!