أولًا:
ملاحظة:
أُذكر الأصدقاء، وخاصة الجدد والترانزيت، أن «الإلحاد» في فقه اللغة يعني «الميل» عن الشيء.
وهذا المعنى هو الذي أقصده في منشوراتي وأعنى به «الميل» عن الفهم الصحيح لـ «أحكام القرآن»، وليس الميل عن «ملة الوحدانية».
لقد بدأت بهذه الملاحظة ليبلغ الحاضر الغائب، وليبلغ من يعلم من لا يعلم.
ثانيًا:
الموضوع:
إن من أصدقاء الصفحة من يتابعون منشوراتها الجديدة فقط، دون الوقوف على:
# «المنهجية العلمية» التي أقمت عليها مشروعي الفكري.
# «الأدوات» التي اعتمدت عليها في فهم القرآن.
# «المنشورات» السابقة لتاريخ دخولهم الصفحة.
الأمر الذي يجعلهم بمعزل عن الصورة الكاملة لـ «مشروعي الفكري»، وخاصة المحور الأساس الذي قام عليه وهو:
«منظومة التواصل المعرفي».
إن الروابط التالية تُبيّن استحالة:
١- فهم «كلمة واحدة» من القرآن بمعزل عن هذه المنظومة.
٢- استحالة أداء فريضة «الصلاة» – «الصيام» – «الحج» بمعزل عن هذه المنظومة.
٣- استحالة الوقوف على:
«الأهلة» – «أسماء الشهور القمرية» – «أسماء الأشهر الحرم» بمعزل عن هذه المنظومة.
٤- استحالة الوقوف على:
«بدعة نسيء الجاهلية» بمعزل عن هذه المنظومة.
هذه البدعة التي استغلها أصحاب «القرآن وكفى»، و«القراءات المعاصرة والتنويرية»، لإسقاط «منظومة الأشهر القمرية».
ثالثًا:
الروابط:
١-
https://islamalrasoul.com/31-5112013