هل يعقل أن تعرض أحكام الشريعة الإسلامية على المسلمين بهذه الصورة المذهبية المؤسفة؛ ففي المسألة الواحدة، وعند المذهب الواحد، نجد من يقولون بالحل، وآخرين يقولون بالحرمة، والمفتون من أهل القرن الرابع الهجري، ثم نقول اختلافهم رحمة؟! لماذا ظل الفقه الإسلامي يتحرك في حراسة أئمة وأتباع الفرق والمذاهب المختلفة إلى يومنا هذا؟!
* هل اشتقت إلى الجنة؟!! فالزم صراط ربك المستقيم