نحو إسلام الرسول

المذهبية التكفيرية المعاصرة(الجزء الثانى عشر)


الحوار مع الدكتور موسى شاهين لاشين
الجزء الثاني عشر / الفقرة الأولى
الدكتور سليم العوا: الأمر الثاني بتاع سيدنا عمر إنه كانت عنده آية الرجم، آية الرجم إلي هيه عليها الدوشة كلها، والواردة في كتب الحديث الصحيحة، إن عمر قال: لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لزدتها، كل بقى الآيات إلي من النوع ده، وبما فيها بتاعة الداجن، وبما فيها بتاعة عبد الله ابن مسعود، كل الكلام ده. عايز بس الأول اعمل قاعدة علشان اخونا المشاهدين يتفقوا معانا عليها وحضرتك تتفق معانا عليها:
القرآن لا يثبت بنقل الآحاد، ولو كان هؤلاء الآحاد أبوبكر وعمر وعثمان. القرآن لا يثبت إلا بالتواتر من رسول الله، وإلى يوم الناس هذا، لا توجد كلمة في القرآن يصلح أن تنقل برواية الآحاد، ولذلك في القراءات التي وردت عن بعض الصحابة كلمات أخرى، لها تفسيرين، والتفسيرين صحيحين، سماها العلماء القراءات الشاذة، وسموها تفسيرا، يعني السيدة عائشة لما جعلت عروة يكتب مصحفها قالت له إذا بلغت هذه الآية فأخبرني، هذه الآية هي «حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى»، فعندما وصل إلى الآية قال لها ماذا أفعل؟ قالت: اكتب صلاة العصر، هكذا سمعته من رسول الله، الله عليه وسلم، فهذا تفسير، ده بيان، النبي بين لها إن دي صلاة العصر، والأحاديث في الصلاة الوسطى متعددة.
الأمر التاني بقى بتاع قصة الداجن، السيدة عائشة في الحديث ده نفسه إلي بيتكلموا عليه، يهملون الجزء الأول من كلامها وهو أن الآيات التي كانت في الرقعة أو الجلد إلى كان تحت سريرها، طبعا مش سرير سرير بقوائم مكنش عندهم كده، ده عبارة عن فرشة في الأرض يعني، وجاء الشاة ولعبت بفمها لحد ما لقيت حتة جلد وكلتها، هذه الآيات مما نسخ من القرآن، ونسخ يعني ألغي، «ما ننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها ….»، والعلماء لهم كلام كتير في النسخ ميصحش ندخل المشاهدين فيه الآن.
لكن عايز أقول لحضرتك إن هيه نفسها بتقول إن ده من المنسوخ. طيب منسوخ ومكتوب عندي، مش أنا لما باكتب كلام مسودة واغلط فيها واحتفظ بها ثم ألغيها تصبح ليس لها قيمة؟ إننا اليوم حتى الآن في كتبنا وفي ذاكرة علمائنا هذه الألفاظ التي يقولون إنها منسوخة!! وأنا قلت لك من الذاكرة أهوه «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله بما أصاب من اللذة ….» كلام ركيك، ولا يصلح أن يكون من القرآن» فلما يجي الناس يقولوا السيدة عائشة قالت ده تحت السرير وأكلته الداجن، فهذا من المنسوخ، يعني من الملغي، لا قيمة له»
الفقرة الثانية
الدكتور سليم العوا: السيدة عائشة لما طلبت من عروة أن يكتب لها مصحفها وقالت له إذا بلغت هذه الآية فأخبرني، هذه الآية هي «حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى»، فعندما وصل إلى الآية قال لها ماذا أفعل؟ قالت: اكتب صلاة العصر، هكذا سمعته من رسول الله، الله عليه وسلم. فهذا تفسير، ده بيان، النبي بين لها إن دي صلاة العصر، والأحاديث في الصلاة الوسطى متعددة»
الفقرة الثالثة
الدكتور سليم العوا: إننا اليوم حتى الآن في كتبنا وفي ذاكرة علمائنا هذه الألفاظ التي يقولون إنها منسوخة!! وأنا قلت لك من الذاكرة أهوه «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله بما أصاب من اللذة … كلام ركيك ولا يصلح أن يكون من القرآن، فلما يجي الناس يقولوا السيدة عائشة قالت ده تحت السرير وأكلته الداجن، فهذا من المنسوخ، يعني من الملغي، من الذي لا قيمة له»

أحدث الفيديوهات
YouTube player
تعليق على مقال الدكتور محمد مشتهري (لا تصالحوهم ولا تصدقوهم)
* خالد الجندي يتهم ...
محمد هداية لم يتدبر القرآن
لباس المرأة المسلمة
فتنة الآبائية
الأكثر مشاهدة
مواقع التواصل الإجتماعى