يقول كاتب المنشور المرفق: «أخيرا: يعلمنا الوحي أن هذا الوضع جزء من فلسفة الابتلاء، وتمييز التقي النقي المؤمن بربه بلا شرط، عمن يعبد الله تعالى على حرف، يتبع دين الأقوى ماديَا: فلكل أمة فرعون يضل
لقد أراد «إيهاب الحريري» إرضاء أنصار «الصلاة الحركية»، فأيدهم في القيام والركوع والسجود الحركي بـ «غير علم»، بدعوى أن صلاة اليهود صلاة حركية من قبل بعثة رسول الله محمد. * ولا أدري، ما علاقة الذين